الله أكبر ٱرتقى السنوار
ففحصتها دققت في قسماته
لا لم يمت وسلاحي الانكار
ذكرت أنه صادق مع ربه
ولم التعجب استشهد المغوار
قلت الذي نقل الخبر أعداؤه
فهم الثعالى وسلاحهم إمكار
وتوالت الشاشات في إخبارها
إقرار والإقرار فالإقرار
وجلست أنتظر الحماس ورأيه
فإذا لدمعي إذ تأكد إنهمار
لم أدر هل أبكي على أسد مضى
لله أو هل علي هذا انكسار
راجعت نفسي أقتفي آثاره
فإذا كلامه فاصل بتار
طلب الشهادة نالها ياسعده
حي رزوق مع ربه السنوار
رابط مختصر:https://palfcul.org/?p=13678