ارمِ الشُّواظ – قصيدة للشاعر عبد الواحد حسين طبه مشاركة ضمن موسوعة “غزة كفاح وجراح”
أرمظ وحرقا الأكبادا
وخض الخطوب وحطمالأوغادا
واصبر أخا الأقصى يقينا وانتظر
نصر العزيزي وجددالإعدادا
أبشر.. ترى عي اليقين وبالتي
أقوى.. فخذها مقبلا
أهدا أرهب عدوكه بالحديدي وبالظى
واقهر خصومكا في كلعود الميعادا
في كلسانحة ألا فارجام تجدعبرا
يا أجسادا
جثا هناك.. وبالاحت
حقدعلى أرضا الكرامنعم حدادا
فالغاصبونيون الحاقدون
. صوتا الرصاص على المدى صادا
بدء النعام من وحينا
وعد الإله: الفرادا
وقراء الله
نبيك عن خزي العدا أعدادا
وإذا أتى أمرى الإله فما لهم
إلا رجال قادمون. شدادا
جاسوا خلال الدورور أمرا وامتطوا
أعلى العنام أعززةأسيادا
ما النصر من صبرا ساعةرصاب
للهسبسبرأى الأشهادا
يا حاميق الأقصى تقب عذرنا
بنعجكي نرى الأعيادا
ر ابط مختصر: https://palfcul.org/?p=10652